وزير التعليم يجيب علي بعض التساؤلات بخصوص مشروع البحث التعليمي :
تواصل معالي الوزير د / طارق شوقى على أحد مجموعات التواصل الاجتماعي للرد
على أهم الأسئلة الخاصة بتفاصيل كتابة الأبحاث وطرق تسليمها. وكان ضمن هذه
الأسئلة مايلي :
سؤال / هل يشترط أن يكون البحث بخط يد التلميذ؟ أم له حق الاختيار
بتسليمه word أو بخط يدوى ؟
ج / اكتب بالكمبيوتر أو بخط الطالب حسب ما تيسر تيسر وإن كان الكمبيوتر
لازم الطالب ، وهذا هو الأهم أن يكون من إعداد الطالب فقط
سواء باليد او الكمبيوتر.
سؤال / تم كتابة بحث طلاب اللغات باللغة العربية حتى في العلوم
والرياضيات، فهل يجوز ذلك؟
ج/ مسألة اللغة لا تهمنا ونقبل كل اللغات .... المهم المحتوي وجهد
الطالب.
سؤال / من يقوم بتحميل البحث الكترونيا اذ كان البحث لمجموعة وليس لفرد
واحد؟
ج/ يقوم طالب واحد ضمن المجموعة برفع وتحميل البحث بعد التأكد من كتابة
أكواد زملائه وليست الأسماء، وتحويل البحث إلى pdf
سؤال/ هل يجوز تقديم البحث مره ع المنصه ومره يدوى فى المدرسه؟
التقديم مره واحده فقط اليكترونى او ورقى وليس الاتنين
سؤال/ هناك تداول على الفيسبوك بان برامج هى التى ستقوم بتقييم
البحث؟
هذه تجاره من شركات تريد التلاعب بكم
سؤال/ أنا كمسئول لمنصة اعمل ايه هل اكتب انا لكل طالب البحث و احوله
الى pdf ؟
ج/ سوف نرسل تعليمات لكافة الإدارات التعليمية هذا الأسبوع
سؤال / ما الحال بالنسبة للتعليم الفني ؟
ج/سوف يوافيكم د. محمد مجاهد بهذا في وقت لاحق.
سؤال / هل يتم التأكد من البحث قبل تسليمه ورقيا أم يتم التسليم دون فتح
المظروف؟
ج/ هذه مسؤوليتنا يا افندم.
سؤال / بالنسبة لتسليم المشروع ورقي هيبقي بخط اليد ولا كمبيوتر؟
ج/ كما تريدون. والأفضل هو الإعداد إلكترونيا والتسليم الالكتروني.
سؤال/ لما الطالب يسلم ف المدرسة ورقى هل المدرسة هتحوله PDF و ترفعه ع
المنصة ولا الوضع هيبقى ايه؟!
٢_ التقييم هل هيكون معلمين المدرسة نفسها ولا كما أشيع من قبل تبادل
بين معلمين المدارس ؟؟
ج/لا تشغلوا أنفسكم بذلك فهو من شأن الوزارة ولن يصحح معلم الفصل أبحاث
طلابه كما قلنا سابقا.
سؤال / هل بعد ان يسلم الطالب البحث الورقى للمدرسه يطلب من المدرسة
ايصالا مختوما بختمها يثبت أنه قام بتسليم البحث حتى يضمن الطالب حقه ان
بحثه لن يتعرض للضياع وكذلك تضمن المدرسه عدم ادعاء أى طالب أنه قام
بتسليم بحثه وهو لم يفعل ؟؟؟؟؟؟
ج/اتركوا لنا هذا الإجراء
واخيرا متنسوش ان رفع الابحاث هيبدأ من يوم 9 : 16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق