شرح درس ( منتصر ومجاهد )
أولا معاني المفردات
الكلمة : معناها
تستحث: تحفز
العتاد : السلاح ج : أعتدة
أقصى : أشد
رتلا: مجموعة منظمة ج : أرتال
تسيد الجو: سيطر عليه
صوب : تجاه
حلت : وقعت
الصمود : الثبات
كارثة : مصيبة ج ( كوارث )
غرة : بياض في الجبهة ج ( غرر (
النكسة : المراد الهزيمة
فتك به : قضى عليه – افترسه
المدوية :المراد الفادحة
غيبوبة : فقد الوعي
بسط : مد
باله : فكره
نفوذه : سيطرته
يعاني : يقاسي
ثانيا : لمتابعة شرح الدرس بالصوت والصورة شاهد الفيديو التالي
ثالثا : ملخص الدرس على هيئة سـؤال وجواب
س1 : صف منظر الشمس ؟
ج : كانت الشمس تميل نحو الغروب مسرعة وكأنها تحفز الليل المظلم على الوصول.
س2 : من قائد الطائرة المصرية ؟ وكيف كان يطير بطائرته ؟
ج : يقود الطائرة المقاتلة المصرية طياران مصريان وهما منتصر ومجاهد وتطير بهما الطائرة بأقصى سرعة وكأنها في سباق مع الزمن.
س3: لماذا كانت المقاتلة المصرية تسابق الزمن؟
ج : لتلحق بالعدو الإسرائيلي أي خسائر قبل بسط نفوذه في سيناء, بعد أن دمر معظم ممرات للطائرات المصرية وتسيد الجو.
س4 : ماذا فعل العدو في يونيو 67 ؟ وما أثر ذلك؟
ج : دمر معظم ممرات الطائرات وتسيد الجو .
وكان نتيجة ذلك أن حلت الكارثة وجاءت نكسة 5 يونيو 1967م.
س5 ماذا كان هَم منتصر ومجاهد عندما حلقا بالطائرة ؟
ج : كان همهما أن يلحقا بالعدو أية خسارة قبل أن يتمكن من بسط نفوذه على سيناء
س6 : كيف ألحق َ منتصر ومجاهد خسائر في جيش العدو ؟
ج : أثناء طيرانهما في الجو شاهدا رتلا من مدرعات العدو فهجما عليه ودمراه بالكامل.
س7 : ما مصير الطائرة المصرية بعد أن دمرت مدرعات العدو ؟
ج : بعد أن نجح الطياران المصريان في تدمير مدرعات العدو شاهدا عددا من الدبابات الإسرائيلية التي وجهت مدفعيتها نحو الطائرة المصرية حتى أصابتها فاشتعلت وسقطت.
س8: ما مصير كلا من منتصر ومجاهد بعد إصابة الطائرة المصرية ؟
ج : أثناء ضرب الدبابات الإسرائيلية للطائرة المصرية أصيب مجاهد إصابة بالغة هبط على إثرها في أحد وديان سيناء، ولم يستطع أن يدافع عن نفسه من شدة الإصابة أثناء هجوم الذئاب عليه فمات.
أما منتصر فحاول أن يحافظ على الطائرة ولكنها اشتعلت فلم يجد أمامه مفر من الهبوط بمظلته قرب مدخل لكهف في سيناء.
س9: ما المشهد الذي رآه منتصر ولم ينساه طوال حياته ؟
ج : رأى مجموعة من الذئاب يقودها ذئب له غرة بيضاء في جبهته علي شكل قوس تحيط بمجاهد الغير قادر على المقاومة ورفع الذئب رأسه إلي أعلي ثم خفضها ليقضي على مجاهد.
س10: ماذا توقع منتصر بعد أن خفض الذئب رأسه ؟ وما أُثر ذلك عليه؟
ج : توقع منتصر أن الذئاب قد فتكوا بمجاهد, وأنها قضت عليه. أثر ذلك عليه : أنه راح في غيبوبة عميقة.
س11: ما الذي أعلنه آخر ضوء من الشمس في هذا اليوم؟
ج : أرسلت الشمس آخر ضوء لها في النهار معلنة قدوم ليل أسود مليء بالحزن والألم. ابتداء من يوم 5 يونيو 1967م
س12: متى أفاق منتصر؟ وبماذا فوجئ؟
ج : أفاق منتصر بعد وقت طويل, فوجد نفسه في خيمة ويحيط به أربع رجال من بدو سيناء.
س13: بم سأل أكبر الرجال الأربع منتصر؟ وبم أجابه؟
ج : حمد الرجل الكبير الله على سلامة منتصر, ثم طلب منه أن يخبره كيف جاء إلى هنا؟ ومن هو؟ فحكي لهم منتصر قصته والدموع تملأ عينيه عندما تذكر زميله مجاهد.
س14: بماذا أخبر الشيخ منتصر؟
ج : أخبره الشيخ بان سيناء احتلت سيناء كلها, ولابد أن ينتظروا قليلا حتى يستطيعوا أن يدبروا له طريقة يعود بها لمصر.
س15: كم أقام منتصر بين البدو ؟ وكيف قضاها؟
ج : أقام منتصر بين البدو عشرة أشهر كاملة يرعى الغنم طوال النهار ويبيت في الخيمة ليلا يتذكر صديقه مجاهد ويفكر في الانتقام له ولمصر.
س16: ما الذي كان يشغل بال منتصر وهو بين البدو ؟
ج : لم يكن يشغل باله إلا أمر واحد هو أن يعود إلى أهله بأقصى ما يمكن.
س17: ما أثر قرص الشمس الأحمر على منتصر ؟
ج : كلما رأى قرص الشمس الأحمر كان يعاني من أزمة نفسية حادة, لأن هذا المشهد هو آخر مشهد رآه قبل مقتل صديقه وقدوم ليلة الهزيمة في 5 يونيو 1967م.
س18: بم كان منتصر متيقن؟ وماذا كان يحزنه ؟
ج : كان يملؤه يقين بقرب عودته إلى أهله . وكان يحزن كلما تذكر مشهد الذئب وهو يرفع رأسه نحو قرص الشمس ثم يفترس زميله مجاهد.
وأخيرا إذا كان لديك أى استفسار أو تعليق أو اقتراح جديد يتعلق بالدرس يرجى كتابة التعليق أسفل المنشور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق